Take a fresh look at your lifestyle.

دولوكسيتين Duloxetine للاكتئاب والقلق , السعر والجرعة والأضرار

المحتويات

صورة دواء دولوكسيتين

دواء دولوكسيتين

دولوكسيتين (Duloxetine) هو دواء ينتمي إلى مجموعة الأدوية المضادة للاكتئاب من نوع العلاجات المساعدة للتحكم في الألم. ويستخدم عادة لعلاج الاكتئاب والقلق وحالات اضطرابات النوم ولعلاج أعراض اضطرابات المزاج الثنائية القطبية وأيضا لعلاج أعراض الألم المزمن مثل الألم الناتج عن التهاب المفاصل، وألم الأعصاب، والصداع النصفي، والألم العصبي. يعمل الدواء عن طريق زيادة تركيز المواد الكيميائية في الدماغ التي تحسن المزاج والشعور بالراحة وتقلل الألم والتوتروالقلق. ويعمل الدواء عن طريق تثبيط استرداد السيروتونين والنورإبينفرين، وهما مواد كيميائية في الدماغ تساعد على تحسين المزاج، وكذلك زيادة تركيز المواد الكيميائية الأخرى في الدماغ مثل الدوبامين.

المزيد من ادوية الاكتئاب

دواعي استعمال دولوكسيتين

يستخدم دولوكسيتين عادة لعلاج الاكتئاب والقلق وحالات اضطرابات النوم ولعلاج أعراض اضطرابات المزاج الثنائية القطبية وأيضا لعلاج أعراض الألم المزمن مثل الألم الناتج عن التهاب المفاصل، وألم الأعصاب، والصداع النصفي، والألم العصبي. ويمكن استخدام دولوكسيتين لعلاج أي من الحالات التالية:

  • الاكتئاب الحاد والاكتئاب الثنائي القطبي
  • القلق العام واضطراب القلق الاجتماعي
  • اضطراب النوم والأرق الشديد والأسباب الأخرى للأرق
  • الألم المزمن والألم الناتجعن التهاب المفاصل وألم الأعصاب والصداع النصفي والألم العصبي.

يعمل الدواء عن طريق زيادة تركيز المواد الكيميائية في الدماغ التي تحسن المزاج والشعور بالراحة وتقلل الألم والتوتروالقلق. ويعمل الدواء عن طريق تثبيط استرداد السيروتونين والنورإبينفرين، وهما مواد كيميائية في الدماغ تساعد على تحسين المزاج، وكذلك زيادة تركيز المواد الكيميائية الأخرى في الدماغ مثل الدوبامين.

دولوكسيتين الجرعة

  • تختلف الجرعة المناسبة لدواء دولوكستين (Duloxetine) حسب حالة المريض والدواء الذي يتناوله، ويقرر الطبيب المعالج الجرعة الملائمة لكل حالة على حدة. ومع ذلك، فإن الجرعة الأولية الموصى بها لعلاج الاكتئاب واضطرابات القلق هي 30 ملغ مرة واحدة يوميًا، وبعد ذلك يمكن زيادة الجرعة إلى 60 ملغ مرة واحدة يوميًا إذا لم تكن هناك تحسنات كافية في الحالة الصحية.
  • ويجب أن يحدد الطبيب المعالج الجرعة الملائمة للمريض، بناءً على حالته الصحية وتاريخه الطبيوالأدوية الأخرى التي يتناولها، ويجب عدم تغيير الجرعة أو التوقف عن تناول الدواء دون استشارة الطبيب المعالج.
  • ويجب تناول الدواء بشكل منتظم في نفس الوقت كل يوم، ويمكن تناوله مع أو بدون الطعام، ولكن يجب تجنب سحق أو مضغ الأقراص، ويجب بلعها كاملة مع كمية كافية من الماء.
  • ويجب عدم تجاوز الجرعة الموصى بها من قبل الطبيب، وعدم تناول الجرعة المفتوحة القابلة للتقسيم أو السحق إلا إذا كان ذلك محددًا على وصفة الطبيب.
  • وفي حالة تناول جرعة زائدة من الدواء دولوكستين، يجب الاتصال بالطبيب على الفور، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى زيادة خطر حدوث آثار جانبية خطيرة، مثل ارتفاع ضغط الدم وتسارع ضربات القلب والدوخة والدوار والغثيان والقيء والارتعاش والتشنجات وفقدان الوعي.

دولوكستين وسرعة القذف

يمكن أن يؤثر دواء دولوكستين (Duloxetine) على وظيفة الجهاز الجنسي وتأخير القذف عند بعض الرجال. يحتوي الدواء على مادة فعالة تسمى دولوكسيتين، والتي تعمل على زيادة مستوى بعض المواد الكيميائية في الدماغ والتي تؤثر على الوظائف الجنسية.

ويعتبر تأخر القذف أحد الآثار الجانبية الشائعة لدولوكستين، وتشير بعض الدراسات إلى أنه يحدث لدى حوالي 1% إلى 10% من الرجال الذين يتناولون هذا الدواء. ومع ذلك، فإن تأثير دولوكستين على وظيفة الجهاز الجنسي يمكن علاج تأخر القذف المرتبط بدولوكستين بتغيير الجرعة أو التوقيت الخاص بتناول الدواء، أو باستخدام أدوية أخرى لعلاج هذه الحالة. ومن المهم عدم تغيير جرعة الدواء أو توقيت تناوله دون استشارة الطبيب المعالج، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تطور تحمل الجسم للدواء وتقليل فاعليته وزيادة خطر حدوث آثار جانبية خطيرة.

ويجب على المريض الذي يعاني من تأخر القذف أثناء استخدام دولوكستين التحدث مع الطبيب المعالج بشأن الأدوية البديلة المتاحة لهذه الحالة، والتي يمكن أن تساعد في التحكم في هذه الحالة دون التأثير على فعالية دولوكستين في علاج الحالة المرضية الأساسية. كما يجب على المريض عدم التوقف عن تناول الدواء دون استشارة الطبيب المعالج، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تفاقم الحالة المرضية وظهور أعراض الانسحاب.

الآثار الجانبية لدواء دولوكستين

يمكن أن يتسبب دواء دولوكستين (Duloxetine) في بعض الآثار الجانبية المختلفة، ومن أهمها:

  •  جفاف الفم والعطش.
  •  الغثيان والقيء.
  •  الإسهال.
  •  آلام في المعدة والبطن.
  •  الصداع.
  •  الدوخة والدوار.
  •  النعاس والتعب.
  •  زيادة الوزن.
  •  تأخر القذف عند الرجال.
  •  تغير في الشهية.
  •  تغير في النوم.
  •  ارتفاع ضغط الدم.
  •  تغير في وظيفة الكبد.

موانع استعمال دواء دولوكستين

يوجد عدد من الموانع لاستخدام دواء دولوكستين (Duloxetine)، والتي يجب على المريض إخبار الطبيب المعالج عنها قبل بدء استخدام الدواء، وهذه الموانع تشمل:

  •  الحساسية المعروفة لدولوكستين أو أي مكون آخر في الدواء.
  •  استخدام مثبطات مونوأمين خلال الأسابيع الأربعة الماضية.
  •  الإصابة بأمراض الكلى أو الكبد الحادة.
  •  التهاب الكبد الفيروسي.
  •  الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الحادة، مثل الذبحة الصدرية أو الجلطة الدماغية.
  •  استخدام بعض الأدوية الأخرى التي يمكن أنتتفاعل مع دولوكستين وتزيد من خطر حدوث آثار جانبية خطيرة، مثل مثبطات مونوأمين، ومثبطات الإستروجين، والأدوية المضادة للذهان، وبعض الأدوية المضادة للتشنجات، وبعض الأدوية المضادة للألم، والأدوية المحتوية على الزنك.

ويجب على المريض إخبار الطبيب المعالج عن أي أدوية أخرى يتناولها قبل استخدام دولوكستين، بما في ذلك الأدوية العشبية والمكملات الغذائية. ويجب تجنب تناول الكحول أثناء استخدام دولوكستين، حيث يمكن أن يزيد من خطر حدوث آثار جانبية خطيرة. ويجب تجنب استخدام دولوكستين خلال فترة الحمل والرضاعة، حيث لم يتم دراسة تأثير الدواء على الجنين والطفل الرضيع بشكل كاف. وعلى الرغم من ذلك، يجب على النساء اللواتي يتناولن دولوكستين ويرغبن في الحمل الإبلاغ عن ذلك للطبيب المعالج، حيث يمكن تغيير الجرعة أو تغيير الدواء إذا لزم الأمر.

بديل دولوكستين

هناك عدد من الأدوية التي يمكن استخدامها كبديل لدواء دولوكستين (Duloxetine) في حالة عدم التحمل للدواء أو وجود آثار جانبية غير مرغوب فيها، ويجب استشارة الطبيب المعالج قبل استخدام أي بديل. ومن بين البدائل الممكنة:

  •  فلوكستين (Fluoxetine): يعتبر فلوكستين أحد الأدوية المستخدمة لعلاج الاكتئاب واضطرابات القلق، ويتميز بأنه لا يؤثر على وظيفة الجهاز الجنسي.
  •  سيتالوبرام (Citalopram) : يعتبر سيتالوبرام أحد الأدوية المضادة للاكتئاب التي تستخدم بشكل شائع، ولا يتسبببتأخير القذف عند الرجال على الرغم من أنه يمكن أن يؤثر على الرغبة الجنسية.
  •  سيرترالين (Sertraline): يستخدم سيرترالين لعلاج الاكتئاب واضطرابات القلق، ويمكن أن يكون بديلاً فعالاً لدولوكستين.
  •  فينلافاكسين (Venlafaxine): يستخدم فينلافاكسين لعلاج الاكتئاب واضطرابات القلق، ويعمل على زيادة مستوى بعض المواد الكيميائية في الدماغ التي تؤثر على المزاج والشعور بالسعادة.
  •  باروكسيتين (Paroxetine): يستخدم باروكسيتين لعلاج الاكتئاب واضطرابات القلق، ويتميز بعدم التأثير على وظيفة الجهاز الجنسي، ويمكن أن يكون بديلاً فعالاً لدولوكستين.

سعر دواء دولوكستين

سعر دواء دولوكستين فى مصر DULOXEPRIN 30 MG 28 CAP 136 جنيه مصري

أسئلة عن دواء دولوكسيتين

هل يمكن تناول دولوكسيتين مع الطعام؟

يمكن تناول دولوكسيتين مع الطعام أو بدونه، ولكن يجب اتباع تعليمات الطبيب المعالج بشأن جرعة الدواء وتوقيت تناوله ومدة العلاج. ويمكن تناول الدواء مع الطعام للمساعدة على تقليل الغثيان الناتج عن تناول الدواء، ولكن يجب تجنب تناول الطعام الثقيل قبل تناول الدواء، حيث يمكن أن يؤثر ذلك على امتصاص الدواء وتأثيره.

وفي حالة استخدام دولوكسيتين كعلاج لأعراض الألم المزمن، ينصح بتناول الدواء بشكل منتظم كل يوم في نفس الوقت، سواء تم تناوله معالطعام أو بدونه. ولكن يجب تجنب تغيير الجرعة أو توقيت تناول الدواء دون استشارة الطبيب المعالج، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تطور تحمل الجسم للدواء وتقليل فاعليته وزيادة خطر حدوث آثار جانبية خطيرة.

هل دواء دولوكستين يرفع الضغط؟

يمكن أن يؤدي دواء دولوكستين إلى زيادة طفيفة في الضغط الانقباضي (الأعلى) والانبساطي (الأقل) في بعض الحالات، وذلك نتيجة لتأثيره على الجهاز العصبي وتغييرات في التوازن الكيميائي في الجسم.

ومع ذلك، فإن الزيادة في الضغط الناتجة عن دولوكستين عادة ما تكون طفيفة وغير مؤذية للأشخاص الذين ليس لديهم مشاكل صحية سابقة مرتبطة بارتفاع الضغط الشديد. ويمكن للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم الشديد أو الغير مستقر استشارة الطبيب المعالج قبلاستخدام دولوكستين والتحدث معه حول الأدوية البديلة المناسبة لحالتهم.

ما هو duloxetine يزيد الوزن؟

يعد زيادة الوزن أحد الآثار الجانبية المحتملة لدواء دولوكستين (Duloxetine)، وتشير بعض الدراسات إلى أن حوالي 1% إلى 10% من الأشخاص الذين يتناولون هذا الدواء يمكن أن يعانوا من زيادة في الوزن.

يعمل دولوكستين عن طريق زيادة تركيز بعض المواد الكيميائية في الدماغ التي تحسن المزاج وتقلل الألم والتوتر والقلق، ويؤثر الدواء أيضا على بعض الهرمونات المسؤولة عن التحكم في الشهية والأيض، مما يمكن أن يؤدي إلى زيادة الشهية وتراكم الدهون في الجسم وزيادة الوزن. ومع ذلك، فإن الزيادة في الوزن المرتبطة بدولوكستين عادة ما تكون طفيفة وغير مؤذية للأشخاص الذين ليس لديهم مشاكل صحية سابقة مرتبطة بالسمنة.

ويمكن للأشخاص الذين يتناولون دولوكستين معرفة الاحتمالات الفردية للزيادة في الوزن من خلال المراقبة المستمرة للوزن والحرص على ممارسة التمارين الرياضية الدورية وتناول وجبات غذائية صحية ومتوازنة، والتحدث مع الطبيب المعالج إذا كانت هناك أي مخاوف بشأن زيادة الوزن المرتبطة بالدواء

متى يبدا مفعول دولوكسيتين؟

يختلف وقت بدء مفعول دولوكسيتين (Duloxetine) من شخص لآخر، ولكن عادة ما يستغرق بضعة أسابيع للشعور بتحسن في الأعراض. ويمكن أن يستغرق الأمر حتى 4-6 أسابيع ليصل الدواء إلى مستوى فعالية كاملة في الجسم.

وعلى الرغم من أن بعض الأشخاص قد يلاحظون تحسنًا في الأعراض خلال الأسبوع الأول من استخدام الدواء، إلا أنه من المهم الاستمرار في تناول الدواء بانتظام وعدم تغيير الجرعة أو توقيت تناوله دون استشارة الطبيب المعالج. ويجب عدم اليأس إذا لم يلاحظ المريض تحسنفي الأعراض خلال الفترة الأولى من استخدام الدواء، حيث يحتاج بعض الأشخاص إلى فترة أطول للشعور بالتحسن التام في الأعراض. ومن المهم الالتزام بجرعة الدواء الموصوفة وتوقيت تناوله، وعدم التوقف عن تناوله دون استشارة الطبيب المعالج، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تطور تحمل الجسم للدواء وتقليل فاعليته وزيادة خطر حدوث آثار جانبية خطيرة.

هل دولوكستين يؤخر القذف؟

نعم، يمكن أن يؤثر دواء دولوكستين (Duloxetine) على وظيفة الجهاز الجنسي وتأخير القذف عند بعض الرجال. يحتوي الدواء على مادة فعالة تسمى دولوكسيتين، والتي تعمل على زيادة مستوى بعض المواد الكيميائية في الدماغ والتي تؤثر على الوظائف الجنسية.

ويعتبر تأخر القذف أحد الآثار الجانبية الشائعة لدولوكستين، وتشير بعض الدراسات إلى أنه يحدث لدى حوالي 1% إلى 10% من الرجال الذين يتناولون هذا الدواء. ومع ذلك، فإن تأثير دولوكستين على وظيفة الجهاز الجنسيمكن علاج تأخر القذف المرتبط بدولوكستين بتغيير الجرعة أو التوقيت الخاص بتناول الدواء، أو باستخدام أدوية أخرى لعلاج هذه الحالة. ومن المهم عدم تغيير جرعة الدواء أو توقيت تناوله دون استشارة الطبيب المعالج، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تطور تحمل الجسم للدواء وتقليل فاعليته وزيادة خطر حدوث آثار جانبية خطيرة.

ما هي الأعراض الجانبية لدواء دولوكسبرين؟

يمكن أن يسبب دواء دولوكسيتين (Duloxetine) بعض الآثار الجانبية، والتي قد تشمل:

  • الغثيان والقيء
  • الإمساك أو الإسهال
  • الصداع
  • الدوخة أو الدوار
  • النعاس أو الإرهاق
  • القلق أو الاضطرابات النفسية
  • النوبات الكهربائية في الدماغ
  • زيادة الوزن
  • الجفاف في الفم
  • اضطرابات النوم
  • ضعف الجهاز الجنسي وتأخر القذف عند الرجال
  • زيادة ضغط الدم الانبساطي والانقباضي
  • تقلصات العضلات والألم في العضلات
  • تغيرات في الرؤية أو ضبابية الرؤية.

هل دواء دولوكستين يسبب الادمان؟

دواء دولوكستين (Duloxetine) لا يصنف عادة كدواء يسبب الإدمان. ومع ذلك، يجب تناول الدواء بحذر وفي الجرعات الموصوفة من قبل الطبيب المعالج، حيث يمكن أن يؤدي تناول الدواء بطريقة غير صحيحة أو بجرعات أعلى من الموصوف بها إلى تطور تحمل الجسم للدواء والاعتماد عليه.

ويحتوي دولوكستين على مادة فعالة تعمل على زيادة مستوى بعض المواد الكيميائية في الدماغ والتي تساعد في التحكم في المزاج والشعور بالألم والقلق. وقد يشعر بعض الأشخاص بتحسن في الحالة النفسية والأعراض الأخرى بعد بدء تناول الدواء، مما يجعلهم يشعرون بالراحة والتحسن، ولكن هذا لا يعني بالضرورة أن الدواء يسبب الإدمان. وعادة ما يتم تقليل جرعة الدواء تدريجياً عند الرغبة في الانتقال إلى علاج آخر، ولا يوصى بإيقاف تناول الدواء فجأة بدون استشارة الطبيب المعالج.

ومع ذلك، يجب الإشارة إلى أن بعض الأشخاص قد يعانون من اضطرابات القلق أو الاكتئاب الحادة أو الشديدة التي تستدعي تناول أدوية مضادة للقلق أو مضادات الاكتئاب، وقد يعتمدون على هذهالأدوية بشكل مستمر للتحكم في أعراضهم. ويجب على هؤلاء الأشخاص تناول الدواء بحذر وتحت إشراف طبيب مختص، حيث يمكن أن يؤدي التوقف المفاجئ عن تناول الدواء إلى تفاقم الحالة النفسية وظهور أعراض الانسحاب.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.