Take a fresh look at your lifestyle.

لوبيراميد Loperamide للإسهال , السعر والجرعة وطريقة الإستعمال

المحتويات

 صورة لوبيراميد لعلاج الاسهال

دواء لوبيراميد

لوبيراميد Loperamide هو دواء يستخدم لعلاج الإسهال، وهو يعمل عن طريق تقليل الحركة المعوية للأمعاء وتحسين امتصاص الماء والأملاح في الجسم. ويمكن استخدامه لعلاج الإسهال الحاد والمزمن. يجب استشارة الطبيب قبل تناول أي دواء، وعادةً ما يتم تحديد الجرعة المناسبة وفقًا للعمر والوزن والحالة الصحية للمريض. وتتوفر لوبيراميد عادةً في صورة أقراص تؤخذ عن طريق الفم.

شاهد أيضا :

دواعي استعمال لوبراميد

يستخدم دواء لوبراميد لعلاج الإسهال الحاد والمزمن، حيث يعمل الدواء عن طريق تقليل حركة المعدة والأمعاء وتحسين امتصاص الماء والأملاح في الجسم. وتشمل دواعي استعمال لوبراميد:

  •  الإسهال الحاد: يمكن استخدام لوبراميد لتخفيف الإسهال الحاد الذي يمكن أن يكون نتيجة عدة أسباب مثل العدوى البكتيرية أو الفيروسية، أو الإجهاد، أو تناول بعض الأطعمة أو الأدوية.
  •  الإسهال المزمن: يمكن استخدام لوبراميد لعلاج الإسهال المزمن التي لا يمكن علاجها بالطرق الأخرى.
  •  تخفيف الإسهال: يمكن استخدام لوبراميد لتخفيف الإسهال الناتج عن تناول بعض الأطعمة أو الأدوية.
  •  الإسهال الناتج عن العلاج الكيميائي: يمكن استخدام لوبراميد لتخفيف الإسهال الناتج عن العلاج الكيميائي للسرطان.

لوبراميد طريقة استعمال

  • يجب استخدام لوبراميد بالطريقة التي يصفها الطبيب المعالج، حيث يعتمد جرعة الدواء على عمر المريض وحالته الصحية ونوع الإسهال الذي يعاني منه.
  • عادةً ما يؤخذ لوبراميد عن طريق الفم بمقدار قرص واحد (2.5 ملغ) ثلاث مرات يوميًا، ويمكن تناول الجرعة بعد الأكل أو بدونه. ولكن يجب عدم تجاوي الجرعة الموصى بها من قبل الطبيب المعالج حيث يمكن أن تؤدي الجرعات الزائدة إلى تراكم الدواء في الجسم وزيادة خطر حدوث آثار جانبية مثل الإمساك والغثيان والدوار.
  • يجب تجنب استخدام لوبراميد لفترات طويلة، ويجب الاتصال بالطبيب المعالج إذا استمر الإسهال لأكثر من 48 ساعة أو إذا كان يصاحبه أعراض مثل الحمى أو الألم الشديد أو الدم في البراز.
  • يمكن تناول لوبراميد مع كوب من الماء، ويجب تجنب سحق الأقراص أو تقطيعها قبل ابتلاعها. ويجب تخزين الدواء في مكان بارد وجاف بعيدًا عن متناول الأطفال.

لوبراميد والقولون العصبي

يمكن استخدام لوبراميد لعلاج الإسهال الناتج عن القولون العصبي. القولون العصبي هو حالة تصيب الأمعاء الغليظة وتسبب أعراضًا مثل الإسهال، الإمساك، الانتفاخ، الغازات، والألم في البطن. يعمل لوبراميد عن طريق تقليل حركة المعدة والأمعاء وتحسين امتصاص الماء والأملاح في الجسم، وبالتالي يمكن تخفيف الإسهال المرتبط بالقولون العصبي. ولكن يجب الانتباه إلى أن لوبراميد لا يعالج الحالة الأساسية للقولون العصبي، وإنما يستخدم لتخفيف الأعراض المرتبطة به.

يجب استشارة الطبيب المعالج قبل استخدام لوبراميد لعلاج الإسهال المرتبط بالقولون العصبي، ويجب تجنب تناول الجرعات الزائدة من الدواء حيث يمكن أن تؤدي إلى تراكم الدواء في الجسم وزيادة خطر حدوث آثار جانبية مثل الإمساك والغثيان والدوار. كما يجب تجنب استخدام لوبراميد في حالات الإمساك المزمن أو تضيق الأمعاء، حيث يمكن أن يزيد من خطر تفاقم الحالة. يمكن أن يشمل علاج القولون العصبي عدة خيارات أخرى، مثل تغيير نمط الحياة والتغذية وتقليل التوتر والتمارين الرياضية الخفيفة وتناول بعض الأدوية المضادة للإسهال أو المسكنات اللازمة لتخفيف الألم. ويجب استشارة الطبيب المعالج لتحديد العلاج الأنسب والجرعة المناسبة وفقًا لحالة المريض والأعراض التي يعاني منها.

لوبراميد للاطفال

يمكن استخدام لوبراميد لعلاج الإسهال لدى الأطفال، ولكن يجب استشارة الطبيب المعالج قبل استخدام الدواء وتحديد الجرعة المناسبة وفقًا لعمر الطفل ووزنه وحالته الصحية. يجب تجنب تناول الجرعات الزائدة من الدواء حيث يمكن أن تؤدي إلى تراكم الدواء في الجسم وزيادة خطر حدوث آثار جانبية مثل الإمساك والغثيان والدوار.

يجب الانتباه إلى أن لوبراميد يجب استخدامه بحذر لدى الأطفال الذين يعانون من الإسهال المصاحب للحمى، حيث يمكن أن يكون الإسهال ناجمًا عن عدوىبكتيرية أو فيروسية تحتاج إلى علاج مختلف. ولا يجب استخدام لوبراميد في حالات الإسهال الناتج عن التهاب الأمعاء أو القولون التقرحي أو الأمراض الأخرى التي تتطلب علاجًا خاصًا.

يجب تجنب استخدام لوبراميد لفترات طويلة لدى الأطفال، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تراكم الدواء في الجسم وزيادة خطر حدوث آثار جانبية. ويجب تجنب استخدام لوبراميد لعلاج الإسهال المصاحب للتقيؤ الشديد وفقدان السوائل الشديد، حيث يمكن أن يكون العلاج الأولي مركزًا على إعادة تعويض السوائلة والأملاح المفقودة في الجسم. يجب عدم التوقف عن استخدام أي دواء قبل استشارة الطبيب المعالج، ويجب الحصول على توصيات من الطبيب بشأن استخدام أي دواء خلال فترة الطفولة.

لوبراميد للحامل

يجب تجنب استخدام لوبراميد خلال فترة الحمل إلا إذا كان ذلك ضروريًا وبعد استشارة الطبيب المعالج. لا يوجد دراسات كافية حول سلامة استخدام لوبراميد خلال فترة الحمل والرضاعة، ولا يتم توصية بإعطاء الدواء للحوامل إلا إذا كان الفائدة المحتملة تفوق المخاطر المحتملة.

يجب استشارة الطبيب المعالج قبل استخدام لوبراميد أثناء فترة الحمل، ويجب تجنب تناول الجرعات الزائدة من الدواء حيث يمكن أن تؤدي إلى تراكم الدواء في الجسم وزيادة خطر حدوث آثار جانبية مثل الإمساك والغثيان والدوار. ويجب تجنب استخدام لوبراميد في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، حيث يمكن أن يؤثر الدواء على تطور الجنين.

لوبيراميد مخدر

لا، لوبيراميد ليس مخدرًا ولا يسبب الإدمان. إنه دواء يستخدم لعلاج الإسهال الحاد والمزمن، ويعمل عن طريق تقليل حركة المعدة والأمعاء وتحسين امتصاص الماء والأملاح في الجسم. وعلى الرغم من أن لوبيراميد لا يسبب الإدمان، إلا أنه يجب استخدامه وفقًا لتعليمات الطبيب المعالج والجرعات الموصى بها. ولا يجب تجاوز الجرعة القصوى الموصى بها للبالغين البالغة 16 ملغم لليوم الواحد، ويجب استشارة الطبيب إذا كانت الحالة الصحية للفرد تستدعي استخدام جرعات أعلى من ذلك.

بديل لوبراميد

هناك عدة خيارات بديلة للوبراميد التي يمكن استخدامها لعلاج الإسهال، وتشمل:

  • بينادريل (Diphenoxylate) والذي يعمل عن طريق تخفيف حركة الأمعاء ويمكن استخدامه في علاج الإسهال المزمن.
  • أتروبين (Atropine) وهو دواء مضاد للتشنجات يمكن استخدامه مع البينادريل لتحسين فعالية العلاج وتقليل الإمساك.
  • بيروكتين (Bismuth subsalicylate) والذي يعمل عن طريق تقليل التهيج في الجهاز الهضمي ويمكن استخدامه لعلاج الإسهال الناتج عن العدوى.
  • أوندانسترون (Ondansetron) والذي يستخدمل في علاج الإسهال الناتج عن العدوى أو الإجهاد، ويعمل عن طريق تخفيف حركة الأمعاء.
  • لاكتوباسيلوس (Lactobacillus) وهو نوع من البكتيريا النافعة للجهاز الهضمي، ويمكن استخدامه لتعزيز نمو البكتيريا الجيدة في الأمعاء وتقليل الإسهال.

تختلف هذه الخيارات من حيث الآثار الجانبية والتفاعلات المحتملة مع الأدوية الأخرى، ويجب استشارة الطبيب المعالج قبل استخدام أي بديل للوبراميد لتحديد العلاج الأنسب والجرعة المناسبة وفقًا لحالة المريض والأعراض التي يعاني منها.

أضرار دواء لوبراميد

لوبراميد هو دواء يستخدم لعلاج الإسهال، والآثار الجانبية الشائعة لهذا الدواء تشمل:

  • الغثيان والقيء
  • الإمساك
  • الدوار والصداع
  • الجفاف
  • الآلام في المعدة
  • الشعور بالتعب والإرهاق

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يسبب لوبراميد بعض الآثار الجانبية الأخرى والتي قد تكون خطيرة في بعض الحالات النادرة، ومن هذه الآثار الجانبية:

  • الحساسية الشديدة والتي تشمل صعوبة التنفس والطفح الجلدي والحكة والتورم في الوجه والشفتين واللسان والحلق.
  • تغيرات في الإيقاع القلبي، مثل تسارع النبض أو التباطؤ أو الخفقان.
  • انخفاض مستوى البوتاسيوم في الدم، والذي يمكن أن يؤدي إلى ضعف العضلات وتشنجاتها وخلل في نبضات القلب.
  • تغيرات في الدماغ والجهاز العصبي المركزي، مثل الدوار والصداع الشديد والتشوش العقلي والتشنجات والارتجافات.
  • تراكم الدواء في الجسم عند استخدام الجرعات الزائدة، والذي يمكن أن يؤدي إلى زيادة خطر حدوث آثار جانبية خطيرة.

موانع إستعمال لوبيراميد

توجد بعض الموانع التي تحول دون استخدام لوبراميد، وتشمل:

  •  الحساسية لمكونات الدواء: إذا كانت هناك حساسية لأي من المكونات الموجودة في لوبراميد، يجب تجنب استخدام الدواء.
  •  الإسهال المصاحب للحمى: إذا كان الإسهال مصاحبًا للحمى، فقد يشير ذلك إلى وجود عدوى بكتيرية أو فيروسية، ولا يجب استخدام لوبراميد في هذه الحالة دون استشارة الطبيب المعالج.
  •  الإسهال الناتج عن التهاب الأمعاء أو القولون التقرحي أو الأمراض الأخرى التي تتطلب علاجًا خاصًا.
  •  فقدان السوائل الشديد: قد يزيد استخدام لوبراميد من خطر فقدان السوائل الشديد، خاصة إذا تم استخدام الدواء لفترات طويلة أو بجرعات عالية، وهذا يمكن أن يؤدي إلى جفاف الجسم وخلل في التوازن الكهربائي للجسم. لذلك، يجب تجنب استخدام الدواء في حالات الإسهال الشديد أو الإسهال المصاحب للحمى، ويجب الحرص على تناول السوائل والملح بكميات كافية خلال العلاج بلوبراميد.
  •  الحمل والرضاعة الطبيعية: يجب استشارة الطبيب المعالج قبل استخدام لوبراميد في حالة الحمل أو الرضاعة الطبيعية، حيث لا توجد دراسات كافية حول سلامة استخدام الدواء في هذه الفترات، وقد يتم تجنب استخدام الدواء في بعض الحالات أو تعديل الجرعة بناءً على توصيات الطبيب المعالج.
  •  الأطفال الصغار: لا ينصح باستخدام لوبراميد في الأطفال الصغار دون استشارة الطبيب المعالج.
  •  الأشخاص الذين يعانون من بعض الحالات الصحية المزمنة مثل الأمراض الكلوية أو الكبدية أو القلبية، قد يتم تعديل الجرعة أو تجنب استخدام الدواء في هذه الحالات.

سعر لوبيراميد

  • سعر لوبراميد في مصر Loperamide Hydrochloride 126 جنيه مصري

أسئلة عن دواء لوبيراميد

هل يمكن استخدام لوبيراميد لعلاج الإسهال الناتج عن الأدوية؟

يمكن استخدام لوبيراميد لعلاج الإسهال الناتج عن الأدوية في بعض الحالات، ولكن يجب استشارة الطبيب المعالج قبل تناوله. ويعمل لوبيراميد عن طريق تقليل الحركة المعوية وزيادة امتصاص الماء والأملاح في الجسم، وقد يكون فعالاً في علاج الإسهال الناتج عن بعض الأدوية مثل المضادات الحيوية والمسكنات والمضادات الالتهابية غير الستيرويدية.

ومع ذلك، يجب تجنب استخدام لوبيراميد في حالة الإسهال الناتج عن عدوى بكتيرية أو فيروسية قوية، وعادةً ما يتم توصية المرضى بتجنب استخدام اللوبيراميد في حالة الإسهال الذي يصاحبه حمى أو دم في البراز أو إذا كان

لماذا يستعمل دواء لوبيراميد؟

يستخدم دواء لوبيراميد لعلاج الإسهال، ويعمل هذا الدواء عن طريق تقليل حركة المعدة والأمعاء وتحسين امتصاص الماء والأملاح في الجسم. ويمكن استخدامه لعلاج الإسهال الحاد والمزمن.

يمكن أن يكون الإسهال نتيجة عدة أسباب مثل العدوى البكتيرية أو الفيروسية، أو الإجهاد، أو تناول بعض الأطعمة أو الأدوية، ويمكن أن يتسبب الإسهال في فقدان كميات كبيرة من الماء والأملاح والعناصر الغذائية الأساسية في الجسم، الأمر الذي يمكن أن يؤدي إلى الجفاف والتعب وضعف الجهاز المناعي والصحة بشكل عام. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام لوبيراميد لتقليل تقلصات الأمعاء والألم الناتج عن الإسهال، ويمكن استخدامه في حالات الإسهال المزمن التي لا يمكن علاجها بالطرق الأخرى.

Loperamide كم مرة في اليوم؟

  • تختلف جرعة لوبيراميد اللازمة والتردد الذي يجب تناوله بشكل يومي حسب الحالة الصحية للفرد وشدة الإسهال. ويجب على المريض اتباع تعليمات الطبيب المعالج بشأن الجرعة والتردد الصحيحين لتجنب أي تأثيرات جانبية غير مرغوب فيها.
  • ومع ذلك، فإن الجرعة النموذجية للبالغين هي 4 ميليغرامات (مجم) من لوبيراميد كجرعة بدئية، ثم 2 ملغم كلما لزم ذلك بعد ذلك، وذلك بحسب توصيات الجرعة القياسية. وتعتمد هذه الجرعات على الإسهال الحاد.
  • ويمكن أن يكون التردد اليومي لتناول لوبيراميد هو 2-4 مرات يومياً، ولكن يجب الاتصال بالطبيب المعالج لتحديد التردد الأمثل لتناول الدواء وفقاً لحالة المريض والأعراض التي يعاني منها.
  • يجب تناول لوبيراميد مع كميات كافية من الماء والسوائل لتفادي الجفاف، ويجب تجنب تناول الجرعات الزائدة من الدواء، حيث يمكن أن تؤدي إلى تراكم الدواء في الجسم وزيادة خطر حدوث آثار جانبية مثل الإمساك والغثيان والدوار.
  • يجب عدم تجاوز الجرعة القصوى الموصى بها للبالغين البالغة 16 ملغم لليوم الواحد، ويجب استشارة الطبيب المعالج إذا كانت الأعراض لا تتحسن أو تزداد سوءًا بعد تناول الدواء لمدة يومين.

متى يؤخذ لوبراميد؟

يؤخذ لوبراميد عن طريق الفم كما هو موصوف من قبل الطبيب المعالج. ويتم استخدام لوبراميد لعلاج الإسهال الحاد والمزمن، ويعمل الدواء عن طريق تقليل حركة المعدة والأمعاء وتحسين امتصاص الماء والأملاح في الجسم. تختلف الجرعة المناسبة والتردد الذي يجب تناوله بشكل يومي حسب الحالة الصحية للفرد وشدة الإسهال، ويجب على المريض اتباع تعليمات الطبيب المعالج بشأن الجرعة والتردد الصحيحين لتجنب أي تأثيرات جانبية غير مرغوب فيها.

يمكن أن يؤخذ لوبراميد في أي وقت من اليوم، ويجب تناوله مع كميات كافية من الماء والسوائل لتفادي الجفاف. ويمكن تناوله مع الطعام أو بعيداً عنه، ولكن يجب تجنب تناول الطعام الثقيل أو الدهني أو الحار خلال استخدام لوبراميد حتى لا يؤثر على فعالية الدواء.

هل يمكن للمرأة الحامل أن تأخذ اللوبيراميد؟

يجب تجنب استخدام لوبراميد خلال فترة الحمل إلا إذا كان ذلك ضروريًا وبعد استشارة الطبيب المعالج. لا يوجد دراسات كافية حول سلامة استخدام لوبراميد خلال فترة الحمل والرضاعة، ولا يتم توصية بإعطاء الدواء للحوامل إلا إذا كان الفائدة المحتملة تفوق المخاطر المحتملة.

إذا كان الاستخدام ضروريًا، فيجب استخدام أصغر جرعة فعالة من الدواء ولفترة زمنية قصيرة، ويجب مراقبة الحامل عن كثب لأية آثار جانبية. كما يجب تجنب استخدام لوبراميد في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، حيث يمكن أن يؤثر الدواء على تطور الجنين. يجب استشارة الطبيب المعالج قبل استخدام لوبراميد أثناء فترة الحمل، ويجب تجنب تناول الجرعات الزائدة من الدواء حيث يمكن أن تؤدي إلى تراكم الدواء في الجسم وزيادة خطر حدوث آثار جانبية مثل الإمساك والغثيان والدوار.

هل لوبراميد قبل الاكل؟

يمكن تناول لوبراميد مع الطعام أو بدونه، ولكن يفضل تناوله بعد الأكل لتقليل خطر الإصابة بآثار جانبية مثل الغثيان والإمساك. ومع ذلك، يجب اتباع تعليمات الطبيب المعالج بشأن كيفية تناول الدواء ومتى يجب تناوله.

يجب تناول الدواء بالجرعة الموصى بها من قبل الطبيب، ولا يجب زيادة الجرعة أو تقليلها دون استشارة الطبيب المعالج. ويجب تجنب تناول الجرعات الزائدة من الدواء حيث يمكن أن تؤدي إلى تراكم الدواء في الجسم وزيادة خطر حدوث آثار جانبية.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.